رسالة الى “المدعي العام”: الحرية أولا

إذا كان كل البشر يمتلكون رأيا واحدا وكان هناك شخص واحد فقط يملك رأيا مخالفا فان إسكات هذا الشخص الوحيد لا يختلف عن قيام هذا الشخص الوحيد بإسكات كل بني البشر إذا توفرت له القوة.  جون ستيوارت ميل

ماذا يعني أن تستشعر مسؤوليتك التأريخية؟، هو أن بعد أن تفرغ من قراءة هذا البيان وهذه الرسالة، وتضع أسمك في النهاية، تتأكد أن الحلم الذي كان يراود مخيلة لوثر كنغ، والمهاتما غاندي، ودوروثي أيرين هايت، وكل أحرار العالم والتأريخ، وماتوا دونه، لأجل حقوق الحرية والعدالة والمساواة لأمتهم، قد تحقق، ولهذا نكتب هذا البيان وهذه الرسالة إلى “المدعى العام” وبصياغة يفهمها هو، ويفهمها جيل أمتنا القادم، ليستوعب حجم الخراب والدمار الذي كان من قبلهم يعيشوه، وإما أن يفهموا الدرس جيدا، وإما أن يتحملوا مسؤولياتهم حينها

في اليوم الثاني عشر من شهر فبراير لعام 2012، أعادت الحكومة السعودية الكاتب الصحفي: حمزة كشغري، من ماليزيا، مخفورا، على متن طائرة خاصة، بعد أن فر هاربا من بطش تهديدات القتل التي وصلت إليه، وبعد أن ضاقت به الدنيا ما رحبت، والسبب؟، أنه كتب ما يجول في نفسه، وقال عن الرسول الكريم، أحببت فيك أشياء، وكرهت فيك أشياء، فغضبوا منه، كيف يقول كرهت فيك أشياء؟. وعبر عن ما في روحه، وقال للرسول الكريم، لن أصلي عليك ولن أنحني لك، وسأصافحك ندا بند، وهاجت عليه الأصوات، وتوالت الدعوات بقتله، ونُشرت عناوينه، وطار بذلك سائر الناس، حتى أصدر الملك أمرا بالقبض عليه وإحالته لهيئة التحقيق والادعاء العام، ومع انه قد خرج من البلاد قبيل الأمر بساعات، باحثا عن ملجأ، إلا أن ذلك الأمر لم يفلح، فقامت ماليزيا بترحيله وتسليمه

في الوقت الذي نكتب فيه هذا البيان وهذه الرسالة، يجلس: حمزة، خلف القضبان، ينتظر مصيره المجهول، لم تتوقف فيه الأصوات الغاضبة عند أي حد، حتى صرّح “المدعي العام” في منطقة جدة، لأحد الصحف المحلية، بأنه قد رفع طلب بالأذن من هيئة التحقيق والادعاء العام، برفع دعوى في القضاء على حمزة، وعلى كل من كان يشجعه ويؤيده ويدعمه في الموقع الإلكتروني “تويتر”، فانطلقت القوائم، ودشنت محاكم التفتيش الشعبية، إما أن ترفض ما قاله وتطالب بقتله، فتنجو بنفسك، وإما الطريق الذي سلكه العديد من الرفاق، وهو التركيز على ما صرّح به الحبيب حمزة انه تاب وتراجع عن ما قال، أي طريق العفو والمغفرة، ولا تكسب نفسك هنا، بل تزور عليها، وتخدعها، فأنت حينئذ في هذا الطريق توافق الطريق الأول ولكنك تخالفه في قبول التوبة بينما هو لا يقبلها، فماذا يقف خلف الطريقين السابقين؟، هو ألا يتحدث أحد آخر، أن يصمتوا الآخرين عن ما يجول في أنفسهم، وأن يوافقوهم في ما لا يتفقون معهم فيه، ليخسروا أنفسهم وفردانيتها، ويندمجوا مع الكتلة، وينافقوها، ولو كانوا غير راضين ورغما عنهم

فكانت هذه الرسالة وهذا البيان، إلى “المدعي العام” الذي صرّح بالتصريح السابق، أن نقول له نحن من كتبنا أسمائنا في نهاية الرسالة والتعليقات، نرفض محاكمة حمزة واستتابته ونطالب بالإفراج عنه فورا وحمايته، وتسهيلا على مهمتكم، واختصارا لجهودكم في إي محاولة بحث وتعقب ومتابعة وملاحقة، نحن بأسمائنا، نشجع مواجهة الفكر بالفكر لأجل قناعات راسخة وقوية لا هشة، لا بالاعتقال والعقاب، نؤيد كل من يريد أن يقول ما في نفسه، وأن يعبر عن ما في روحه، ويكتب ويتحدث ويرفع صوته عاليا بما يريد هو، ليس بما نريده نحن، وليس بما يريد أولئك وهؤلاء، وبكل ما تعهدت به البشر من مواثيق عالمية معلنة في حفظ حقوق الإنسان وحرياته، وهو ما وقعت عليه الحكومة السعودية، وخالفته وانحرفت عنه، وإذ نؤكد اننا نخالف بعضنا الرأي كثيرا وننتقد، للدرجة التي نخبرك فيها أيها “المدعي العام” بأن هذه الأسماء التي تقرأها وتشاهدها، على أتم الاستعداد لأن تدفع بحياتها ثمنا كي يقول كل مواطن رأيه ويعبر عنه.

نحن نؤمن بأننا أمام اختبار وضعنا فيه الآن، إما أن نكون أو لا نكون، إما أن نكون أمام أنفسنا متسقين مع مبادئنا وقيمنا التي نؤمن بها لأجل أمتنا ومستقبلها، في المناداة لحقوقها، وحرياتها ضميرا ومعتقدا، ورأيا وتعبيرا، لكل مواطن ومواطنة يعيشون في ما حولنا الآن، ونقف أمام أنحراف الحكومة عن ما وقعت عليه من مواثيق عالمية تكفل حقوق الإنسان وحرياته، وإما لا نكون أمام أنفسنا سوى مدّعين، لا مبادئ لنا ولا قيم، نتفوه بما لا نؤمن، ولا نأمل لجيل أمتنا القادم خيرا بعدم التصدي لهذا الانحراف الحكومي، من حرية وعدالة ومساواة، والتي تتجاوز وعي كثيرين في هذا الزمن، وكثيرين مِن مَن تولوا ولا استشعروا المسؤولية التأريخية لأمتهم على عاتقهم

–          الأسماء:

ابتهال مبارك، أحمد أسامة جمبي، أنوار علي الصميخي، البراء سمير فالودة، العنود بدر القحطاني، الحميدي العبيسان، جهاد محمود الأماسي، هاجر مهدي حسين، ماجد دوحان اليامي، مهنّد عادل النجّار، ندى محمد الشهري، نوف هادي الحربي، سالم فوزي باجنيد، سارة بدر القحطاني، سهل منصور الرويلي، سلطان مكي الصواف، عبدالله سليمان الحربي، عبدالرحمن أيمن باجودة، عبدالرحمن موسى الفقيه، عبدالرحمن سلمان العلي، عبدالرحمن حركاتي، عيسى سلمان الفيفي، عمر التميمي، صالح حميد مطر العنزي، ريا محمد الشريف، ثمر محمد المرزوقي، خبيب زهير عسيلان

–          الأسماء: (تحديث) 23:20. 17/02/2012:
ياسر الساير، منى السليمان، لينة الشمري، فايزة عالي العتيبي، خالد يوسف، رشا الدويسي، بشاير زبن السهلي، هيثم العقيل، ريان الدويسي، وسام محمد خلاف، محمد الأسمري، بدر صالح العجاجي، ياسر محمد، بشاير بشير، أحلام صافي، سارة الخمري، عيسى المرزوق، سوسن يوسف اسبيته، ديما زكي، سعود أمان، رباح القويعي، صقر الزهراني، كريمة العمري، عساف الشهري، نورة الشويعر، انس عبدالرحيم

–          الأسماء: (تحديث) 13:00. 18/02/2012:
عبدالله ياسين بخيت، بارعه الزبيدي، أريج منصور، عبدالاله سعيد القحطاني، عبدالحميد قارئ، دانه كيال، أحمد سعد العوفي، أشواق الغامدي، د. أشهل جستنيه، خالد مرواني، محمد علي الحمراني، عمر خاشقجي، هيام هاشم، لينا محمد، منال الحربي، سهيل منصور، فهد الفهد، فهد سعد المطيري، خلود أحمد، عائشة عبدالله، علي تركي المطيري، عمار سعيد، فيصل الغريميل، أمل الربيع، غادة خالد السليمان، عائشة سعيد الخزاعي، عاطف العثمان، رنا العتيبي، فاطمة محمد العمري، علي الخضير، عبير الدوسري، خالد مرواني، محمد فايز السبيعي، هدى محمد الحربي، خالد الأسطل، مشاري عبدالرحمن ال سعيد

–          الأسماء: (تحديث) 17:30. 18/02/2012:
لجين اليماني، هيا عبدالعزيز الحمد، ميسون الخطيب، نوره محمد عبدالرحمن، سميه الحمدان، مشعل العوين، خلود عسيري، ريما فلمبان، ربى السويل، سعيد عطية، فاتن الحربي، نوره محمد، هنوف المطوع

–          الأسماء: (تحديث) 00:40. 19/02/2012:
عمر عبد الكريم العثيم، ألآء عبدالقادر خوج، سعد أبو سلمان، معاذ الشريف، أهلة الخطيب، عمرو العمري، خالد البرق، أسماء ياسين، عفاف هايف العنزي، سعد عبدالله الحمدان، سارة الأماسي، أحمد حسين شرواني، عماد عبدالعزيز الأنصاري، ميساء العامودي، وليد الجماز، العذوب عبدالعزيز، سارة السبيعي، فهد العتيبي، ياسر سندي، عبدالله مهدي

–          الأسماء: (تحديث) 18:20. 19/02/2012:
دانية عبدالقادر خوج، أروى الحجيلي، عبد السلام عناني، علي صالح اليامي

–          الأسماء: (تحديث) 05:55. 20/02/2012:
فيصل المحسن، عمار محمود النبهاني، مها البنعلي

–          الأسماء: (تحديث) 22:40. 21/02/2012:
أحمد الحربي، ايمان الزهراني، وائل صالح الجهني، غادة خالد السليمان، مريم البلوي، عهود الغامدي، فايزة عسيري، عبدالله عناني، فيصل عبدالكريم الجميل، عبدالرحمن محسن القرشي

هذا المنشور نشر في الرسالة الثانية وكلماته الدلالية , , , , , , , . حفظ الرابط الثابت.

171 Responses to رسالة الى “المدعي العام”: الحرية أولا

  1. ياسر الساير كتب:

    ياسر الساير
    yaser alsaer
    @alsaer2012

  2. ياسر الساير كتب:

    الحرية للفكر ولحمزة كشغري

  3. mona alsulaiman كتب:

    mona alsulaiman

  4. ريان الدويسي كتب:

    شكراً لكم.

  5. لينة الشميري كتب:

    M3akm

  6. فايزه عالى العتيبي

  7. Khalid Yousif كتب:

    خالد يوسف

  8. رشا الدويسي كتب:

    رشا الدويسي

  9. رشا الدويسي كتب:

    قارعوا الحجة بالحجة والا فاصمتوا

  10. Bashayer Zabin كتب:

    بشاير زبن السهلي

  11. هيثم العقيل كتب:

    Free Hamza

  12. وسام كتب:

    وسام محمد خلاف

  13. orchida كتب:

    orchida

  14. ursula keller كتب:

    Mercy and Forgiveness for Hamza

  15. bader alajaji كتب:

    بدر صالح العجاجي

  16. Yasser Muhammad كتب:

    Yasser Muhammad

  17. Ahlam Safi كتب:

    I would like to add my name too: Ahlam Safi

  18. ساره الخمري كتب:

    ساره الخمري

  19. عيسى المرزوق كتب:

    الحرية اجمل مافي الحياة

  20. سوسن يوسف اسبيته كتب:

    سوسن يوسف اسبيته

  21. Abdulaziz M. Alodaini كتب:

    تذكروا يااخوتي بالله قول الرسول صلى الله عليه وسلم لحمزة
    “اقتلته بعد ان قال لا اله الا الله”
    نحن نسيء لسمعه الاسلام في عملنا التهجمي هذا وكما قال تعالى ( وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون* ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون ) صدق الله العظيم

  22. رباح القويعي كتب:

    “… نرفض محاكمة حمزة واستتابته ونطالب بالإفراج عنه فورا وحمايته، وتسهيلا على مهمتكم، واختصارا لجهودكم في إي محاولة بحث وتعقب ومتابعة وملاحقة، نحن بأسمائنا، نشجع مواجهة الفكر بالفكر لأجل قناعات راسخة وقوية لا هشة، لا بالاعتقال والعقاب، نؤيد كل من يريد أن يقول ما في نفسه، وأن يعبر عن ما في روحه، ويكتب ويتحدث ويرفع صوته عاليا بما يريد هو، ليس بما نريده نحن، وليس بما يريد أولئك وهؤلاء، وبكل ما تعهدت به البشر من مواثيق عالمية معلنة في حفظ حقوق الإنسان وحرياته، وهو ما وقعت عليه الحكومة السعودية، وخالفته وانحرفت عنه…”.

    • أرفض هذا البيان جملة وتفصيلاً ، وأسأل الله لمن وقع عليه الهداية كيف يرفضون محاكمة واستتابة حمزة ماذا لو استنقصت من قدر أحدهم ؟ هل قدركم أعلى من قدر رسول الله ؟ ثم ما هذا التناقض العجيب ؛ فالملايين عبروا عن رأيهم تجاه حمزة وطالبوا بمحاكمته هل كل أولئك منافقون يغالطون أنفسهم وأنتم أيها الأفراد أحرار صادقون مصدقون .

      أختم بأن أسيد بن حضير يقول لأحد من سب أم المؤمنين رضي الله عنها (والله إنك لمنافق تجادل عن المنافقين) كيف إذن لو رآكم ورأى دفاعكم عن من تنقص خير البشرية .

  23. عامر قونه - الأردن كتب:

    عامر قونه

  24. صقر الزهراني كتب:

    ٍSagr Alzahrani, for the freedom of expression….

  25. كريمة العمري كتب:

    لنعمل معا من أجل حرية الفكر.

  26. عساف الشهري كتب:

    الحرية هي ان تفكر وتبوح بماتفكر دون خوف

  27. محمد الغروي كتب:

    يسب الله ورسوله وتقولون حرية فكر ؟؟

    • messagesa كتب:

      اين سب؟.. هو عبر عن ما يؤمن به.. هل تجبر الناس على ما تؤمن به انت؟.. وإن كنت كذلك.. هل هذا يعني قبولك ان تجبر انت على ما يؤمن به غيرك؟.. شكرا

  28. Norah Al-Shuwayer كتب:

    نوره الشويعر

  29. Anas abdulrahim كتب:

    انس بن عبدالرحيم

  30. زينب البحراني.. كتب:

    زينب البحراني.. انا اقول إالا رسولاالله صلى الله عليه وآله وسلم ولكن توبة حمزه شفيعه له بإن تطلق حريته ويطلق سراحه لأن الله وحده من يقبل التوبه ويغفر ويعفوا ويعلم صدقه ويحاسبه لا نحن البشر((إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)) لا نصبح الحكم والجلاد فهو تااااااااااااااااااااائب,,واضم صوتي لكم

    • فهد الاسطاء كتب:

      حمزة ظلم اكثر من مرة
      حينما اعتسفوا كلامه ليجعلوه سبا وشتما للرسول
      وحينما سلبوا منه حب الرسول
      وحينما البوا عليه الناس
      وقابلوه واهله بكل سؤ
      وحرضوا على الاعتداء عليه
      ومحاكمته

  31. Bakheet كتب:

    عبدالله ياسين بخيت ، جدة ، السعودية

  32. عبدالاله كتب:

    عبدالاله سعيد القحطاني..الاحساء ارامكو السعودية

  33. عبدالحميد قارئ كتب:

    عبدالحميد قارئ

  34. Dana Kayal كتب:

    دانه كيال

  35. Ahmed كتب:

    أحمد سعد العوفي

  36. أشواق الغامدي كتب:

    With Hamza

  37. abuOmar كتب:

    لا لا أؤيد البيان على الاطلاق
    واقول : حمزة أخطأ ولا بد ان يأخذ جزاءه عن طريق محكمة شرعية
    فقد تطاول على الله جل في علاه وتنقص من محمد فداه ابي وامي ونفسي
    والحرية ليست مطلقة
    فأنت لست حر في قطع اشارة المرور لان هناك قوانين تحكم
    وانت لست حر لتكذب وتزور
    وانت لست حر في تظليل سيارتك بالاسود لانه مخالف للنظام
    اعلم ان ماسبق امثله ربما تكون بسيطه ومع ذلك انت لست حر
    في جميع دول العالم تجد ان الحرية حتى القولية لها حدود اذا اضرت بأمن البلد مثلا
    ونحن نقول كمسلمين ان حمزه تطاول وتمادى وتعدى الحرية

  38. ايفانا كتب:

    الحرية لحمزة كشغري ….أين التعددية ؟ أين حرية الفرد ؟؟
    حمزة لم يشتم … حمزة قال الحقيقة .. ولنفرض بأنه شتم أتعاقبونه بلقتل ؟؟ هذه هي تعاليم دينكم الحنيف ؟؟أهذا ما أمركم به محمد رسول الاسلام ؟؟ نعم هذا هو …. حمزة كان على حق … وأنا مع حمزة … والعالم كله مع حمزه .. وان قتلتموه فلن تقتلوا أفكاره الحره مهما فعلتم …..
    الحرية لحمزة …. الحرية لحمزة … الحرية لحمزة …

  39. نعم…..أؤيد تماما ما في البيان

  40. ha كتب:

    free hamza! the world knows the real reason why you want to kill him

  41. خالد مرواني كتب:

    خالد مرواني – السعوديه
    حمزة لايستحق السجن ولايستحق المحاكمه ،ويجب ان يفرج عنه فوراً بدون قيد وشرط..
    اقصى مايمكن ان نفعله معه هو مناقشة فكره بفكر آخر

  42. mohumrani كتب:

    محمد علي الحمراني

  43. عمر خاشقجي – المدينة المنورة، السعودية

  44. هيام هاشم كتب:

    التائب من الذنب كمن لا ذنب له

  45. Lena كتب:

    Lena Mohammed

  46. منال الحربي كتب:

    Free Hamza

  47. ursula كتب:

    please stopp it ! i can believe what is happen — he does nothing bad .. he speaks like with a friend and mohammed is a friend !What is Islam ?– i hope a good Religion .. God dont like what you now justic * he is no so ! Please show you bee with God and vergive ! Thank you **

  48. Suhail Mansour كتب:

    سهيل منصور

  49. الانسانية اولا وأخيراً

  50. احمد الشمري ضدكم كتب:

    نحن لانحكم بقوانين بشريه … نحن نحكم بقوانين اقرها الله سبحانه وتعالى لذا يجب ان تحترموا القانون وتدافعوا عن القانون … ويجب محاكمة كشغري محاكمه عادله والله ولي التوفيق

  51. فهد سعد المطيري كتب:

    مواجهة الفكره بالفكره وليس الفكره بالقتل

  52. خلود احمد كتب:

    خلود احمد
    التائب من الذنب كمن لاذنب له وبعدين قلنا ياناس الله يفرح بتوبة عبده والخلق ترفضها
    كي لاينجب مجتمعنا مليارات كحمزه من باب العناد لااكثر ومن باب عدم فهم الدين الصحيح
    ناصحوه وخذوا بيده ويقيني بالله سبحانه وتعالى يؤكد ان حمزه تعلم من هذا الابتلاء
    وهو وحده يقرر ماذا ستكون حياته بعد العفو باذن الله عنه
    ابرأ الى الله مما كتب ليس في تويترفقط ولكن في مواقع اخرى نشرت له ولكن هذا مايسمح لنا به فقط ان لانؤيد
    اما ان نهدر دماً ونقتل نفساً لمجرد تصفية حسابات بين تيارات مختلفه واللهِ لايرضاها الله ولارسوله صلى الله عليه وسلم لو كان بيننا
    المتابع لما يجري في تويتر يعلم انها ضغائن في النفوس وطفت على السطح ورائحتها الكريهه ملأت المكان
    ان كنا نريد المحاسبه لحمزه فإننا نريدها لعائض القرني قبله وللعريفي ولكثيرون شوهوا الدين
    يطلبون منا ان نعيش في فقر وحاجه وان نلبس كما الدراويش وهم يتنعمون في القصور ويقودون السيارات الفارهه
    لن انتقد العريفي وغيره ممن يقولون مالا يفعلون استغفر الله لااريد الخوض في الغيبه لأحد
    ولكن حمزه يستحق ان يكون بيننا وان نجعل منه بالحب انساناً اخر
    لك الله ياحمزه فهو كفيل بك وبقبول توبتك ومانحن الا اخوة لك في هذا الدين العظيم ولن نبخل عليك بدعواتنا ابداً فلكم احببت تلك الام
    التي سمعت صوتها ورق قلبي لها كثيراً اسأل الله ان يجمعك بها قريباً وان يهديك الله الى الحق مابقيت وماحييت اللهم امين

  53. Aisha Abdullah كتب:

    Aisha Abdullah

  54. Charlie Ellis كتب:

    This entire incident further demonstrates the reptilan thinking and behavior of the Salafists. Everyone-especially Mr Hamza- would have been better off simply allowing him to leave the Kingdom and never come back. But no. If someone has the audacity to think and question “outside the box”, they should be silenced, jailed or executed.Humans should not be free to THINK. Allah gave them a mind only so it submits to the mental dictatorship of the Salafists.

  55. علي تركي مداد المطيري كتب:

    علي تركي مداد المطيري

  56. ammar saeed كتب:

    لا للتعطش للدماء لا للرأي الواحد

  57. فيصل الغريميل كتب:

    نساند البيان /المصيبة يا أخي أن هناك من يقول سب الذات الإلهية أقل و أهون من سب الرسول إذ هذا من يسب الإله يستتاب و من يسب الرسول لا يستتاب و هم محسوبون على فئة رجال الدين و الله المعين .

  58. امل الربيع كتب:

    اللهم انصره على من ظلمه

  59. هاله كتب:

    له أن يبدي رأيه بحرية في كل شيء ويقف عند الخطوط الحمراء التي تمس ديننا و ليس له أن يسيء الأدب مع ربنا عزَّ وجلّ – تعالى الله عما يصفون- أو حببنا النبي صلى الله عليه وسلم لا بكلام ولا بأفعال. خلاصة الكلام لا أؤيد هذا البيان.
    الحكمة من مشروعية حد الردة من: (فتاوى اللجنة الدائمة)
    الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه:
    عقوبة المرتد عن دين الإسلام هي القتل ، قال الله تعالى : ( وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ) البقرة/217 ، وثبت عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال : ( من بدّل دينه فاقتلوه ) رواه البخاري في صحيحه ، ومعنى الحديث : من انتقل عن دين الإسلام إلى غيره واستمر على ذلك ولم يتب فإنه يقتل ، وثبت أيضاً عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال : ( لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث : النفس بالنفس ، والثيّب الزاني ، المارق من الدين التارك للجماعة ) رواه البخاري ومسلم .
    وهذا التشديد في عقوبة المرتد لأمور عديدة منها :
    1. أن هذه العقوبة زجر لمن يريد الدخول في الإسلام مصانعة أو نفاقاً ، وباعث له على التثبت في الأمر فلا يقدم إلا على بصيرة وعلم بعواقب ذلك في الدنيا والآخرة ، فإن من أعلن إسلامه فقد وافق على التزامه بكل أحكام الإسلام برضاه واختياره ، ومن ذلك أن يعاقب بالقتل إذا ارتد عنه .
    2. من أعلن إسلامه فقد دخل في جماعة المسلمين ، ومن دخل في جماعة المسلمين فهو مطالب بالولاء التام لها ونصرتها ودرء كل ما من شأنه أن يكون سبباً في فتنتها أو هدمها أو تفريق وحدتها ، والردة عن الإسلام خروج عن جماعة المسلمين ونظامها الإلهي وجلب للآثار الضارة إليها والقتل أعظم الزواجر لصرف الناس عن هذه الجريمة ومنع ارتكابها .
    3. أن المرتد قد يرى فيه ضعفاء الإيمان من المسلمين وغيرهم من المخالفين للإسلام أنه ما ترك الإسلام إلا عن معرفة بحقيقته وتفصيلاته ، فلو كان حقاً لما تحوّل عنه ، فيتلقون عنه حينئذ كل ما ينسبه إليه من شكوك وكذب وخرافات بقصد إطفاء نور الإسلام وتنفير القلوب منه ، فقتل المرتد إذاً هو الواجب ؛ حماية للدين الحق من تشويه الأفّاكين ، وحفظاً لإيمان المنتمين إليه وإماطة للأذى عن طريق الداخلين فيه .
    4. ونقول أيضاً : إذا كانت عقوبة القتل موجودة في قوانين البشر المعاصرة حماية للنظام من الاختلال في بعض الأحوال ومنعاً للمجتمع من الانسياق في بعض الجرائم التي تفتك به ، كالمخدرات وغيرها ، فإذا وُجد هذا لحماية قوانين البشر فدين الله الحق الذي لا يأيته الباطل من بين يديه ولا من خلفه والذي كله خير وسعادة وهناء في الدنيا والآخرة أولى وأحرى بأن يُعاقب من يعتدي عليه ، ويطمس نوره ، ويشوه نضارته ، ويختلق الأكاذيب نحوه لتسويغ ردته وانتكاسه في ضلالته .
    فتاوى اللجنة الدائمة (21/231-234) .

  60. غادة خالد السليمان كتب:

    الفكر لا يواجه بالعنف، وإنما بالفكر

  61. عائشة سعيد الخزاعي كتب:

    اريد الحرية لحمزة ، لقد ظلم وهو بالاساس لم يخطىء ، فهم من النص الذي كتبه الاساءة التي لم تخطر على باله ، واعتذر عنها ،
    فلماذا كل هذا الظلم بحقه ؟
    اللهم يامن رحمتك وسعت كل شيء ارحم ضعف حمزة وهوان دمه على الناس

  62. Abo Rayan كتب:

    فعلا هناك حدود وقوانين، والله اني اعجب كل العجب ممن يدافعون عن حمزة وهو قد كتب ما كتب عن حبيبنا صلى الله عليه وسلم.

    ان كنتم تدعون الحرية، فأين صوتكم عن المظلومين في السجون بلا محاكمة.

    ام ان حمزة احب اليكم من الله ورسوله؟!

    وفقنا الله واياك للصواب

  63. مشاعل كتب:

    لا حول ولا قوة إلا بالله.

  64. رنا العتيبي كتب:

    من الظلم ان يُأول كلامه ويحارب ويلاحق وتقيد حريته ليحاكم بلاتهمه حقيقية !
    كل ما يعانيه حمزه غير حضاري وغير مدني وغير انساني ؛

    مؤيدة للبيان

  65. فاطمة العمري كتب:

    فاطمة محمد العمري

  66. فاطمة العمري كتب:

    والله ان هتافات حمزة هتافات بريئة و راقية و عقلانية سامحكم الله
    اخي احمد شتان بين ما تكتبته و بين ما كتبه هل كتب ” قبحك الله يا رسول الله يا قليل الادب؟” ؟؟ هذي مو بس فيها اساءة للرسول و ذاته بل للذوق العام ايضا !

  67. فاطمة العمري كتب:

    اخي ابو ريان
    شخصيا و اني مؤيدة للبيان افعل كل ما بوسعي للمطالبة بمحاكمة المسجونين و ان كان هناك اي بيان او مبادرة فسأشترك فيها فالسجن فقط للمجرمين و ليس للاحرار !

  68. علي الخضير كتب:

    علي الخضير

  69. عبير الدوسري كتب:

    الحريه الفكريه اساس الدين
    الحريه لحمزه

  70. محمد الزعبي كتب:

    الحرية لا تكون بالاساءة للرموز الدينية. يجب محاكمة كشغري ولكن قبل محاكمته يجب إيجاد قوانين مكتوبه تجرم الاساءة لرموزنا الدينية حتى لايتطاول عليها السفهاء. اما ترك الامور عائمه هكذا وقد يأتي قاضي متعصب يصدر حكم قاسي ضد هذا الشاب التائب فهذا لايجوز وستكون ردة الفعل سلبيه بجميع المقاييس. مع احترامي التام لما طالبتوا به من حرية للتعبير وخلافه مع التحفظ على تعريفكم لهذه الحرية

    • عائشة سعيد الخزاعي كتب:

      يامحمد هو قال كلاما فهم منه الاساءة ومع ذلك اعتذر ماذا تريدون ، الايكفي التوبه والندم ، فالله عز وجل يفرح بتوبه عبده ، الاتفرحون بتوبته ، اقرأ مدونته لايقول بالسب بل هو يحب نبينا صلي الله عليه وسلم .

  71. خالد مرواني كتب:

    هذه الصفحه ليست للجدل او النقاش من اراد ان يوقع ليكتب اسمه
    ومن لم يرغب ليصمت ..توجد مواقع اخرى لمناقشة القضيه

  72. يوسف عبدالله كتب:

    أرفض هذا البيان جملة وتفصيلاً ، وأسأل الله لمن وقع عليه الهداية كيف يرفضون محاكمة واستتابة حمزة ماذا لو استنقصت من قدر أحدهم ؟ هل قدركم أعلى من قدر رسول الله ؟ ثم ما هذا التناقض العجيب ؛ فالملايين عبروا عن رأيهم تجاه حمزة وطالبوا بمحاكمته هل كل أولئك منافقون يغالطون أنفسهم وأنتم أيها الأفراد أحرار صادقون مصدقون . انها مغالطة واي مغالطة للحقيقة وافتراء وتعاون على الباطل والاثم والمعصية.
    .دعوا المحكمة تحكم بشرع الله ولعنة الله على كل من انتقص حبيبنا ورسولنا محمد صلى الله عايه وسلم

  73. عزيزي الحر بعد التحية ..لكل مجتمع حريته وحدود حريتة والحرية بتفكير تختلف عن اتعبير فعندما تعبر بما تفكر ويكون تعبيرك جرحاً لمشاعر الأخرين هنا أنت لست حر هذي بأختصار وأنا اعلم انك والموقعين لم تفهمُ الحرية بالأسلام لكن اريد ان اعطيك امثلة تخاطب ماتؤمن به الحريات في كل العالم والمجتمعات لها حدود فلو أنك أنكرت مذبحة الأرمن في فرنسا لعاقبوك!!!اين حرية الرأي وتعبير ولو انك انكرت مذابح اليهود كذالك!!!!اين حرية الرأي وتعبير وعلى ذالك قس نعم نريد الحرية بكل ماتعنية من كلمة لكن من دون المساس بمقدساتنا ومقدسات الأخرين ع الأقل ان لم يكن لديك شي مقدس..حرية الرأي وتعبير بدون حدود مقدسة (حرية حيوانية)

  74. فيصل القحطاني كتب:

    سبحان الله .. واضح من نفس البيان المتمرد على المقدسات
    والخلط بين المعتقد الديني والرأي وبين كبت الحريات وإيذاء مشاعر الاخرين والهجوم على مقدساتهم ..
    أيه الانسان
    نحن نعتقد أن محمد صلى الله عليه وسلم رسول مرسل من الله خالق الكون والانسان ..
    يبلغ عن الله وأن من مقتضى شهادة أن محمد رسول الله أن نحبه ونفديه بكل مانملك من نفس ومال وبنين ..
    وأن نحمي جنابه من المعتدي الاثيم .. فقد نهانا الله عزوجل عن رفع الصوت بجنابه وقال ( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون )

    فعقيدة المسلم الذي يؤمن بأن القرآن كلام الله خالق الكون
    أن يحترم رسول الله ويجله ولا يتحدث عن رسول الله كأنه يتحدث عن صديق من أصدقائه ..!
    بل يجب عليه أن ينزله منزلته من التقدير والحترام والإجلال ..

    إن كنتم مسلمين .. فانتبهوا .. هداكم الله
    وإن كنتم غير ذلك .. فقولها صراحة .. كما زعمتم أنكم صرحاء في بيانكم هذا ولا تريدوا أن تكونوا منافقين تبطنون ما لا تقولون
    فليس من حقكم أن تهاجموا المسلمين في عقيدتهم في رسول الله .. بل يجب عليكم احترام ذلك .. فحرية الرأي التي تتشدقون بها ونص عليها في ميثاق الامم المتحدة ووقعت عليها الدوله يذكر
    الالتزام باحترام الاديان والمقدسات

  75. فهد عبدالمحسن العبد المحسن كتب:

    اللهم سبحانك فرج قريب من عندك ….

  76. tbgxxx كتب:

    بالطبع :)))

    محمد فايز السبيعي
    ,,,

  77. هدى محمد الحربي كتب:

    سجلوني معاكم

  78. معاذ المرواني كتب:

    فليتذكر الجميع .. ان الله سيحجهم للحبيب صلى الله عليه وسلم في يوم القيامة
    عندما يبحث الناس عن شفيع يشفع لهم و عندما يكون الناس عطشى يريدون الشرب من حوضه صلى الله عليه وسلم

    … فبآي وجه سنلقاه …

  79. تهاني الشمري كتب:

    يااا عزيزي صديقك وحبيبك حمزه ليس بأعز ولا أغلى من حبيبنا ومنبع فخرنا كالمسلمين محمد صلى الله عليه وسلم 

  80. khalid al astal كتب:

    خالد الأسطل

  81. مشاري عبدالرحمن ال سعيد كتب:

    مشاري عبد الرحمن ال سعيد

  82. مشاري عبدالرحمن ال سعيد كتب:

    بأسم الاسلام ولاجل الاسلام يجب ان يعرف العالم اجمع ان الدين الاسلامي دين تسامح و لا يحارب العقل

    الحرية لحمزة

  83. مراد بن حاتم الشريف كتب:

    طبعا لا أؤيده ابداً ..
    ومن كتبه وأيده .. مُجرد هرطقات إعلاميه..

  84. Lujayn كتب:

    ارجو اضافة اسمي
    لجين اليماني
    شكرًا

  85. Haya aziz كتب:

    نرفض محاكمة الكشغري ونطالب باحترام حرية الفكر والراي

  86. Haya aziz كتب:

    سجلوا اسمي معكم هيا عبدالعزيز الحمد

  87. ميسون الخطيب كتب:

    نعم اؤيد حرية الفكر وارفض الاستبداد والعبودية و سياسة القطيع …كل فكر يخلو من عنف مباح

  88. نوره محمد عبدالرحمن

  89. سميه الحمدان كتب:

    الحرية أولاً 🙂

  90. خلود كتب:

    ارجوا إضافة اسمي / خلود عسيري

  91. ريما فلمبان كتب:

    أرجو إضافة إسمي

  92. ruba كتب:

    ربى السويل

  93. نعم أضع يدي بأيديكم وصوتي لصوتكم وروحي تحلق في سماكم وقلبي ينبض بمحبتكم

  94. عبدالرحمن الكندي كتب:

    أحادية الرأي مأذنة لنهاية الاستبداد

    لا تستعجلوا على نفسكم الهلاك بتكميم الأفواه وتحديد الناس في اجتهادات عاطفية أو مقولات بالية

    حمزة قشة يتفجر منها غد عظيم

  95. أؤيد .. الدين لله والوطن للجميع 🙂

  96. wafa zaid كتب:

    no comment

  97. نوره محمد كتب:

    نوره محمد،
    مؤيدة للبيان

  98. Hnofa كتب:

    هنوف المطوع

  99. الحرية حق وليست هبه ، ولا تتقدم الأمم ولا البشر بدونها

  100. ياسر سندي كتب:

    نعم ياسر سندي

  101. فهد العتيبي كتب:

    معكم

  102. أؤيد البيان من دون شرط أي اعتذار أو تراجع من هذا الشاب. القناعات والتعبير السلمي عنها تحترم بالمطلق حسب الأعراف الكونية. يجب على الحكومة السعودية بالأحرى أن تتابع المحرضين بلا هوادة إذا أرادت أن يحترمها العالم.

  103. العذوب عبدالعزيز كتب:

    أرفض محاكمة حمزة ، وأرفض الوصاية الفكرية.
    عجباً في القرن الواحد والعشرون يُراق دم إنسان ؛ لأنه فكّر بطريقة مختلفة .!
    الحرية أولاً .. حرية الاعتقاد .. وحرية الرأي والتعبير.

  104. عبدالله مهدي كتب:

    مؤيد للبيان

  105. وليد الجماز كتب:

    نطالب بالحرية ونرفض الاستبداد والوصاية على الناس
    مع البيان

  106. ميساء العامودي كتب:

    شكرا لكل شخص ساهم في هذه الوثيقة

  107. عماد عبدالعزيز الأنصاري كتب:

    عماد عبدالعزيز الأنصاري

  108. saad كتب:

    سعد عبدالله الحمدان

  109. Afaf Haif كتب:

    عفاف هايف العنزي

  110. Asma yaseen كتب:

    الحرية لحمزة !

  111. عمرو العمري كتب:

    الدين الأسلامي ليس بهذه الهشاشه في تصوري…. تذكرت قول محمد الغزالي رحمه الله عندما قال : “إن انتشار الكفر في العالم يحمل نصف أوزاره متدينون بغّضوا الله إلى خلقه بسوء صنيعهم وسوء كلامهم”.
    وهذا مافعله الكثير من هؤلاء (( المتدينون)) تجاه حمزه وغيرهم ممن يتأثر من رده الفعل الهمجيه التي قاموا بها ….!!!!؟
    نعم لحريه الفكر والأعتقاد…. نؤمن ان لكل فرد حق مشروع في التفكير والأعتقاد وهذا ما نصبوا اليه.. لا لثقافة القطعان.

  112. ahmed كتب:

    Yes, for the capital punishment for Hamza

  113. Muath كتب:

    معاذ الشريف

  114. للاسف كان كبش الفداء .. ربي ينصره ويصبره

  115. سعد أبو سلمان كتب:

    سعد أبو سلمان

  116. Dakota كتب:

    احمدوا ربكم أنكم لستم في موقف القضاة فإن بالغتم في الحكم أذنبتم وإن خففتم كذلك أذنبتم وأحرجتم امام ربكم و نيبيكم يوم يقوم الأشهاد فاتركوا الامر لصاحب الامر وادعوا لهم بالحكمة والصلاح وقبول توبة صاحبكم … أما بخصوص حرية الرأي لو كان صاحب الرأي فردا واحدا ذو قوة فقد أوتي فرعون وثمود القوة والعزيمة لنشر أفكارهم وأحمدوا الله كذلك أنكم لستم في عهدهم او لكنتم مع من أحببتم ….. الموضوع اليوم ليس مباهاه أو واسطة أو تسويط … الموضوع كيف يرضى عنك ربك في خاطرك وفي أقوالك وأفعالك ..

  117. أحمدسعيدالعريفي كتب:

    عندما قال حمزة لن انحني لك تذكرت قوله عليه الصلاة والسلام(لا تجعلوا قبري عيداً..)، وعند قول حمزة “النبد للند” علمت أنه يقصد أني سأناقشك عما لا يستسيغه عقلي وهذا ذكرني بالصحابي الذي اعترض على (اتخذوا احبارهم ورهبانهم ارباباً من دون الله)؛ولم يكفره النبي ولم يتهمه بالزندقة،بل أوضح له المعنى الذي يريدوننا الان أن نطبقه، فلا يجوز الان للانسان التساؤل ليطمئن قلبه على طريقة ابراهيم الخليل(ولكن ليطمئن قلبي).
    الحقيقة أننا ندخل نفق مظلم بعد اندلاع الربيع العربي، حيث يتم دعم التيارات الدينية وشراءها لمداعبة فطرة الناس وعواطفهم وثقتهم،ولتستخدم هذه التيارات كمليشيات قمعية بربرية؛ تنتهك كل الحقوق التي تكفلها الشريعة والقوانين الوضعية باسم الاسلام.
    من يعتقد أن ما يحدث لحمزة مجرد حادثة عارضة فهو مخطء، فبعد الربيع العربي أصبح الشباب غير المؤدلج يشكل تهديداً على استقرار الفساد المستشري في الأوطان، ولذا فسيتم استبدال الإرهاب بالفكر والنشاط الحقوقي، ولذلك نلاحظ ما يطرأ من تغييرات على هيئة الامر بالمعروف، والذي يمنح معهدها دبلوماً عالياً بالامن الفكري يعادل الماجستير، ليتم تحميل المفكرين والناشطين مسؤولية كل خلل في البلد سواء فساد اخلاقي أو فساد مالي واداري، وستنطلق محاكم التفتيش وسط تشجيع الجهال والإمعات.
    حمزة أخطأ و تاب و محاكمته مطلوبة ويجب أن تكون منصفة،فالشاب حمزة فتى صغير و مفكر كان بحاجة لمن يأخذ بيده ويجيب عن تساؤلاته، لا من يقصيه و يبعده ويدفعه للبعد أكثر، وهذا خطأ يتحمله اهل العلم الذين إنعزلوا عن العالم واصبحوا بعيدين عن ما يحتاجه الناس فعلاً من أمور حساسة ومهمة لينتقلوا إلى قضايا فقهية صغيرة يمكن للجميع الإجابة عنها، وأنا لا ألومهم فقد كانت الحملة على الإرهاب والتي لا تزال تهددهم شديدة الضراوة و”محتسبي الجنادرية” خير شاهد، ولكن ألومهم عند تأييدهم للهمجية التي تعرضت لها قضية حمزة.
    حمزة لم يسب ولكنه أساء التعبير وكان من الممكن مناقشته والإنكار عليه بالرفق، وستكون النتائج طيبة، ولكن أريد له أن يكون كبش الفداء الذي تنطلق منه الحملة على الفكر والعقل، ليسير الناس خانعين صامتين إلى هلاكهم.
    مناصحة حمزة والرفق به قد تحوله من شخص خارج دائرة العمل الخيري والدعوي إلى شخص نافع، ولكنهم يريدون تقسيم المجتمع إما معنا أو ضدنا.
    يجب أن يطلق سراح حمزة فوراً ويتم عقد الجلسات معه ومناقشته وانصافه بعيداً عن التعبئة والانتقامية.
    حمزة قال كلاماً يقبل التفسير الحسن ولكنه اساء التعبير ولا يجب أن يعتبر مرتداً أو زنديقاً ولا ساباً أو شاتماً.
    @ahmadsaeedf
     

    • د/عبدالرحمن مليباري كتب:

      كلام في كلام ولا فائدة ترام ..(كان بحاجة لمن يأخذ بيده ويجيب عن تساؤلاته) ياخي .. حمزة في كفرياته لم يطرح أي تساؤل حتى يتم إجابته عليه وإنما أصدر كفرياته مباشرة .. فلا تأخذنك العزة بالإثم وتعمي بصيرتك .. أخي هداك الله عد إلى رشدك وليكن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أحب إلينا مما سواه من البشر.

  118. سبق وان اوضحنا رأينا في محنة حمزة . على تويتر @cinema_saudi

    لا تستحق قضية ويجب الارتقاء لمفهوم رؤية ما يكتب في تويتر
    شكرا للجميع،،

  119. سلطان الحارثي كتب:

    لا أويد البيان مع احترامي للاخوة والاخوات المؤيدن له , وأقول لهم لماذا تخشون من محاكمته في بلد يطبق الشريعة الإسلامية ويحكم بكتاب الله وسنة نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام ؟ والإدعاء العام أذا توافرت لديهم الأدلة ضد الجاني أحيلت اوراقه للمحكمة للنظر فيها شرعاً وينبغي أن يطالب بأشد العقوبة عليه وفقاً لبشاعة ما أرتكبة والقضاء يفصل في القضية ويصدر القرارات الشرعية المستحقة ولا يعيرون مثل هذا البيان أي أهمية , والله المستعان

  120. alaakhoj كتب:

    ألآء عبدالقادر خوج , مؤيدة لإطلآق سرآح حمزة و مناقشة فكره بفكر آخر وليس حبسه !

  121. أحمد العيسى كتب:

    على الرغم من قناعتي ان حمزة اخطأ، الا ان الحملة الشرسة التي شنت عليه وعلى اهل الفكر والثقافة مرفوضة تماماً وهي تعيدنا الى عصور الوصاية الفكرية.

  122. عمر العثيم كتب:

    عمر عبد الكريم العثيم

  123. Mazen Bin Afif كتب:

    لا أؤيد هذا البيان لأنه بني على فهم مغلوط عن حرية التعبير والفكر والاعتقاد بحسب ما نص عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ..

    البيان يفترض أن ما فعله حمزة هو ممارسة عملية لحقه في التعبير وفق العهود والمواثيق الدولية المذكورة ، ويغفل في ذات الوقت أن ممارسة تلك الحقوق تستتبعها مسئوليات وواجبات ، وأن المجتمع الدولي وبموجب نص العهود والمواثيق المذكورة أعطى الحق للسطات التشريعية لفرض قيود على حرية التعبير بشرط نص القانون عليها وهو ما تمارسه السلطات التشريعية عمليا في كل أنحاء العالم.

    في بعض الدول يعد مجرد التشكيك في حصول مذبحة اليهود على يد النازيين (الهولوكوست) جريمة يعاقب عليها القانون ، لا أحد يستطيع أن يعترض على هذا الوضع بحقه في حرية التعبير إذ لا حق مطلق للتعبير إلا وتواجهه قيود قانونية ونظامية تنسجم مع حقيقة وواقع الاتفاقيات والمواثيق والعهود الدولية ذات الصلة.

    المبدأ الأول في الدستور الأمريكي المتعلق بحرية التعبير .. مكبل بما لا يقل عن عشرة قوانين قمت بالاطلاع عليها تنظم ممارسة هذا الحق .. فهل يعلم المنادون والمناشدون بموجب هذا البيان ما هو معنى فرض قيود على حرية التعبير.

    هل اطلع الإخوة والأخوات الموقعون على هذا البيان على نص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ؟ هل اطلع الإخوة والأخوات على نص العهد لدولي الخاص للحقوق المدنية والسياسية ؟ من حقي أن أشك في ذلك تماما وأنا أرى أن الاحتجاج بالحق المذكور لا يسعف المحتج به.

    هنالك ملحظ قانوني جميل فيما يتعلق بهذا الموضوع وهو أن العهود والمواثيق المذكورة عندما تتناول مسألة الحريات والحقوق المتعلقة بالفكر هي تركز على حماية حق الفرد في ممارسة حقوقه المنصوص عليها بما يعني أن التركيز لا يكون منصبا على حماية الأيديولوجيات والمذاهب الفكرية والأديان والمقدسات والأنظمة السياسية والحكومات وما شابهها وفي سبيل حماية هذا الحق الفردي لا يمكن إغفال حقيقة مهمة وهي أن سمعة الآخرين ومكانتهم لا يصح أن تكون مهددة بإساءة استخدام هذا الحق كما لا يصح أن يكون الأمن القومي وسلامة المجتمعات مهددة بسبب ممارسة هذا الحق ولهذا نصت المادة رقم 19 من العهد الدولي الخاص ببمارسة الحقوق المدنية والسياسية على ما يلي:

    المادة 19
    1. لكل إنسان حق في اعتناق آراء دون مضايقة.
    2. لكل إنسان حق في حرية التعبير. ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود، سواء على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى يختارها.
    3. تستتبع ممارسة الحقوق المنصوص عليها في الفقرة 2 من هذه المادة واجبات ومسئوليات خاصة. وعلى ذلك يجوز إخضاعها لبعض القيود ولكن شريطة أن تكون محددة بنص القانون وأن تكون ضرورية:
    (أ) لاحترام حقوق الآخرين أو سمعتهم،
    (ب) لحماية الأمن القومي أو النظام العام أو الصحة العامة أو الآداب العامة. انتهى
    المصدر: http://www1.umn.edu/humanrts/arab/b003.html

    وأنصح أيضا بقراءة المواد 18 و 26 و 27 و 28

    لا يصح في ظل غياب ثقافة حقوقية مبنية على المعرفة بالحقوق والواجبات وممارستها على الوجه الائق أن تطلق دعاوى مغالطة تكشف التواضع المعرفي للمعترض ، وكان الأولى بالمعترض أن يحدد اعتراضه على ممارسات محددة تم فيه التجاوز من قبل أفراد كثيرين رسميين وغير رسميين نالت من سمعة حمزة وعائلته وأصله دون وجه حق لا سيما بعد اعتذاره الشخصي وإعلانه توبته عن انتقاص جناب النبوة الكريم .

    يا ترى والسؤال موجه للإخوة والأخوات الأعزاء .. هل تنتهي حرية التعبير بمجرد حظر النيل من المقدس ؟ لماذا أصوغ السؤال بهذه الطريقة ؟ لأقل .. ألا نستطيع أن نتمتع بممارسة 95% من حرية التعبير واحترام بعض الخطوط الحمراء ؟ في النهاية هذا هو ما يفعله الجميع حول العالم ، القيود ( التشريعية – القانونية ) المنظمة لممارسة حق حرية التعبير موجودة في كل مكان في العالم ، فمتى أصبح وجودها عندنا تخلفا وانحرافا عن العهود والمواثيق الدولية؟

    هل يعلم الإخوة والأخوات الأعزاء الموقعون على البيان أن عددا من الدول الأوروبية لديها قانون خاص بالتكفير ؟

    هذه القوانين لا تزال موجودة وسارية المفعول في أوروبا ، فيما تعارض بشدة الولايات المتحدة الأمريكية فرض أي قوانين للتكفير على أراضيها لما قد يترتب على ذلك من وضع ضوابط رقابية ضرورية لتطبيق هذا القانون.

    معلومة:
    شهدت محاكم المملكة المتحدة قضيتي تكفير منذ عام 1923 فيما شهدت النرويج آخر قضية تكفير عام 1936 وكانت آخر قضية تكفير شهدتها محاكم الدنمارك عام 1938
    المصدر: http://www.article19.org/data/files/pdfs/publications/blasphemy-hate-speech-article.pdf

    في النهاية قناعتي الشخصية رافضة للدموية والتشفي والسعي في ضرب عنق شاب أعلن توبته ورجوعه عن الإساءة التي ارتكبها في حق نبيه عليه الصلاة والسلام.

    يقيني وما انعقد عليه ضميري أنه لو تيسر له الجلوس بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم معتذرا عن الإساءة لقبل منه رسول الله صلى الله عليه وسلم معذرته.

    أرفض تسييس القضية داخليا ووضع هذا الشاب موضع الهدف الذي يسعى فريق محدد الاتجاهات لتسجيله في مرمى فريق آخر مخالف لتوجهاته الفكرية والعقدية في فعل صبياني سخيف محله رقبة امرئ مسلم شهد أمام الناس أن لا إله إى الله وأن محمدا رسول الله.

    ربما ينبغي أن يعيد بعض الإخوة والأخوات قراءة موقفهم من القضية وقبول واقع كون هذه المسألة مسألة شرعية والشرع المطهر فيه من الرحمة والأمل والسعة والفقه والسماحة ما يكفي لإعذار ألف حمزة ، لو صدقت النوايا وقدم الناس رضا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم على رضا أنفسهم وإشباع نزواتهم المريضة.

    الذي أتمناه أن ينصر القاضي الذي يتناول هذه القضية رأي الإمام الفقيه المجتهد تقي الدين السبكي الشافعي المتوفى سنة 756 هـ رحمه الله تعالى والذي بحث المسألة – أعني مسألة سب النبي صلى الله عليه وسلم – باستفاضة وتوسع في كتابه “السيف المسلول على من سب الرسول” في استيعاب مختلف الأدلة الواردة في المسألة ومناقشتها مناقشة علمية رصينة مقارنة وانتهى إلى القول بأن ساب النبي صلى الله عليه وسلم إن تاب وأظهر الندم الشديد وعلم بشاهد الحال صدق توبته سقط عنه حد القتل وقبلت توبته.

    وكان الإمام رحمه الله تعالى رحمة واسعة بين أن السب درجات وساق أمثلة على ذلك ، ولعل ما جاء به حمزة إن تأمل الناس فيه أتى في أقل درجات السب والتنقص ، فأن يستباح دم امرئ مسلم بمثل هذا لهو عندي مما لا يرضاه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
    وإن كنا مأمورين قضاء بدرء الحدود بالشبهات أفعجزنا عن هذا في هذه القضية بالذات ؟
    فنسأل الله لحمزة وغيره ولنا معه الهداية والتوفيق للصواب إنه ولي ذلك والقادر عليه. والحمد لله رب العالمين

    مازن بن عفيف
    جدة – 18 فبراير 2012

  124. علي صالح اليامي كتب:

    اوقع على ما سبق انا
    علي صالح اليامي

  125. عبدالله الدوسري كتب:

    انا مع حرية الفكر وضد تقييد الحريات

    لكن مافعله حمزة ليس من حرية الفكر في شيء
    كيف يتجنى على الله ويشكك بوجوده و يسيء لرسول الله عليه الصلاة والسلام ونسمي الاشياء بغير مسمياتها ؟!!!

    نسأل الله له ولكم الهداية ونسأل الله له توبةً صادقة ونسأل الله ان يقبل توبته وإياكم

  126. شامي كتب:

    ههههههه

  127. عبد السلام عناني كتب:

    معكم

  128. أروى الحجيلي كتب:

    أؤيد .. أروى الحجيلي

  129. تمام التميمي كتب:

    أويد حرية الرأي ..وحرية الأعتقاد …وأرفض تقييد الحريات الشخصية

    وخصوصاَ الحريات الفكرية …التنوع الفكري هو سر بقائنا …

    الرجعية والتخلف تتناسب طردياً مع سيادة الفكر الواحد على مجتمع ما.

    أرفض بشدة ..الأساءة للرموز والمقدسات الدينية ..سواءاً أسلامية أو مسيحية أو يهودية أو بوذية وأي ديانة يعترف بها أتباعها

    بل ويجب محاسبة الفاعل ..تحت أي غطاء كان

  130. دانية خوج كتب:

    دانية عبدالقادر خوج

  131. تمام التميمي كتب:

    المعذرة ..ماسبق كان رأي شخصي
    ولكن ..انا مؤيد لما ورد في هذه الوثيقة …

    خالص تحياتي …

    • messagesa كتب:

      الوثيقة ترفض المحاكمة.. وفي تعليقك السابق تطالب بمحاكمته.. شكرا

      • تمام التميمي كتب:

        أسف مجدداَ…أرى أن قضية حمزة كاشغري مختلفة …أعتتقد بأن حمزه لم يقصد الأساءة للرسول محمد ..

        ..المحاكمة لمن يتقصد الأساءة للرموز الدينية
        لذلك ضد محاكمة حمزة ..تحديداً …أرجو أن أكون وضحت الأمر

        وشكراً….

  132. alhmzani كتب:

    اخواني الحرية شي والتعدي على الله ورسوله شي اخر او انتم لاتعقلون
    اين هي الحرية عندما تردون على خصومكم
    حمزة كتب ما كتب باسم حرية الرأي (بئس الرأي) ونحن نريد فيه حرية الفعل فماذا تريدون
    هل الحرية التي تؤمنون بها هل هي ربا لكم تعبدونه وتخضعون له وتدافعون عنه
    صدقوني ليس المصيبة عندي بحمزة المشكلة من يدافع عن حمزة ويجعل ما قال حرية ويدافع عنه باسمها
    سحقا ثم سحقا لعقول تريد ان تضيع وقلوب تهون الفضيع

  133. Maha Albinali كتب:

    مها البنعلي

  134. عمار محمود النبهاني كتب:

    عمار محمود النبهاني

  135. عبدالرحمن محسن القرشي - جدة كتب:

    أؤيد البيان .. وأعتبر أن محاكمه من هذا النوع هي الاساءة الحقيقيه للاسلام ، دين السلام والرحمه والعدل والحريه ،، والكرامه الانسانيه

  136. د. فاطمة الجلسي الحربي كتب:

    أتمنى من الذين سجلوا تأييدهم للبيان أن يراجعوا موقفهم، وأن يعيدوا قراءة ما كتبه الصحفي حمزة عن الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وعن القرآن والجنة والنار، وأن يطبق تلك الطعون والهمز واللمز على أحب الناس إليه، لا نشك أن عموم العقلاء لن يرضوا بأن يقال عنهم ذلك، فكيف يقال عن مقدساتنا ما قاله حمزة هداه الله.
    والله تعالى يقول لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضاً. هذا توجيه للصحابة رضي الله عنهم أن يتأدبوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تكلموا معه، بأن لا يقول أحدهم: يا محمد. يا أبا القاسم. فإن هذا فيه إساءة أدب مع سيد ولد آدم صلى الله عليه وسلم، بل يقول: يا رسول الله، ويا نبي الله، إجلالاً وتعظيماً له صلى الله عليه وسلم. فكيف نقول: إن تلك الكلمات -التي تلفظ بها حمزة- التي يقشعر منها بدن المسلم ليس فيها شيء، ولا تستحق الغضب لله ولرسوله؟ وإذا كنا نحن لا نغضب لله ولرسوله فلمن نغضب؟ وإذا كنا لا ننتصر لله ولرسوله فلمن ننتصر؟ أتمنى أن لا ننساق وراء عواطفنا بعيداً عن عقولنا.
    والحرية التي أعطانا الله عزوجل هي أعظم الحريات وأطهرها، وأكثرها أدباً وانضباطاً.
    نحن مسلمون، هذا قدرنا، ونحن فخورون بانتمائنا إلى الإسلام، ونحمد الله تعالى أن جعلنا مسلمين، فهناك مليارات من البشر قد حرموا هذه النعمة العظيمة، ويعيشون في ضلال مبين، فكيف نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير؟
    هدانا الله تعالى جميعاً لما يحبه ويرضاه، ومتعنا بحب نبينا صلى الله عليه وسلم، وأسعدنا بالعيش متمسكين بسنته، سائرين على دربه. آمين.

  137. عبدالله عناني كتب:

    اتساقا مع المبدأ أوقع .. و خاب كل جبار عنيد :)))

  138. مريم كتب:

    مريم البلوي

  139. اطالب شبكة انا المسلم بالاعتذار لي لزجها بأسمي وتكذب علنآ – صحيفة الواقع الإلكترونية https://alwaqa.com/?p=6442 via @alwaqa
    انا اطالب بمن كذب وسجل اسمي ان يعتذر فورآ ولا يكذب انني اطالب بأطلاق سراح الكاشغري ولن اطالب الا بأنزال العقوبه بحقه واتمنى الا تحذف رسالتي هذه اذا كنتم صادقين فرسول الله ليس لعبه يسب ويهان صلى الله عليه وسلم

  140. وائل الجهني كتب:

    وائل صالح الجهني

  141. ايمان كتب:

    ايمان الزهراني

  142. اخالف البيان جملة وتفصيلا
    فهو بيان هش لم يعتمد لضعفه على آية شريفة أو حديث نبوي كريم وكل ما فيه نقولات عن رجال غير مسلمين كانت لهم ادوار ربما حسنة تجاه اقوامهم
    ولكن التنكر لمبادئ الاسلام وقيمه النبيلة الاصلية ومنها الحرية المنضبطة ومنها احترام وتقدير ولاة الامر من علماء وإمراء
    لا شك أن هذا التنكر خطأ يقود إلى سلوكيات وممارسات خاطئة
    ادعوكم ايها الكرام لمراجعة تاريخكم المجيد
    لتعرفوا رجالات الاسلام ومقدار تضحياتهم المقدمة للحفاظ على هويتكم الإسلامية ونقاء دينكم لنعبدوا الله تعالى على بصيرة
    نعم انا ضد تكميم الافواه حين تتكلم بالحق وتدعو إليه
    اما الكلام بالباطل فسحقا لهكذا حرية
    ولمدعي الحرية اقول:
    جرب وانت في امريكا واكتب شيئا يعادي السامية لترى حرية ماما امريكا
    بل جرب ان كنت في فرنسا وانشر على الملأ رأيك منكرا محرقة الأرمن على ايدي العثمانيين لترى كيف يعاملك رجال ساركوزي

    اخيرا اذا كنتم تدعون الحرية فنشروا كلامي كاملا
    وشكرا

  143. أحمد الحربي كتب:

    الحرية لحمزة كاشغري الذي يواجه خطر الموت عبر محاكم التفتيش القمعية !

  144. sarah Q كتب:

    Free Hamza
    He did a mistake and asked for forgivness
    and God Forgives EVERYTHING
    so how the hell doen’t they forgive…
    everyone makes a slip in his/her life
    and if any slip leads to hell….then we r all going there including those who judge him in the most mercilrss way

  145. dalia nazawi كتب:

    أؤيد ما تم زكره في البيان ..

اترك رداً على عمرو العمري إلغاء الرد